https://www.gitexafrica.com/

أسامة كمال : أردوغان مستمر حتى النهاية !!!

قدم الاعلامي أسامة كمال حلقة جديدة اليوم من برنامجه ” مع أسامة كمال ” والمذاعة عبر اليوتيوب 

وعبر صفحته الشخصية  ,

 حيث تحدث الاعلامي أسامة كمال عن الأوضاع فى ليبيا وعن أن الحرب وشيكة وعن نية  أردوغان 

اقتحام سرت بعد توجه 100 عربة مسلحة من ترهونة الا  أنه حتى الآن لم يفعل شىء وتراجع عن

الهجوم على سرت والجفرة  هل بسبب توسط أمريكي  أو أوروبي أم توسط روسي ,  

وقد تحدث  كمال  عن اتهام أردوغان لمصر بمخالفة القانون بدعمها للجيش الوطني الليبي لأن دة

مش مشروع والامارات بتعمل أعمال قرصنة وبتبعت أموال وأسلحة لحفتر ودة مش مقبول.. وتركيا

تحملت المسؤولية في ليبيا وسوف تستمر ,

 

وقال كمال برأيي أردوغان  مستمر حتى النهاية، اللي هي نهايته كحاكم مغرور ونظام واخد بلده في طريق الهلاك

 

وعن اتهامت أردوغان لمصر قال كمال أن مصر ردت عليه لما أحمد حافظ متحدث الخارجية قال إنه

مندهش من تصريحات الأتراك عن شرعية مطالبة جهات ليبية منتخبة ومجتمعية بدعم مصري في

مواجهة إرهاب وتطرف بيتم جلبه لليبيا بعد ما تم نشره في سوريا من الحدود التركية

وقد أعلن متحدث الخارجية رفض  مصر  التدخلات التركية في الشأن العربي بلا سند شرعي وبتنتهك قرارات مجلس الأمن  فى العراق وسوريا وليبيا 

 

وأضاف كمال  أن بعض الناس قالت ان الرئيس لما قال سرت خط أحمر ولما قال بعدها إنها دعوة سلام إن دة متناقض مع بعضه، والحقيقة الناس دي مش فاهمة.. القوي معروف انه قوي ودة اسمه في السياسة وفي العسكرية كمان الردع.. يعني ايه ردع؟

لما بلد زي روسيا ما تهاجمش بلد زي أمريكا دة سببه إن روسيا عارفة العواقب والعكس صحيح.. معنى الكلام دة إن قوتك بتحقق السلام ولما يكون التفويض من البرلمان الليبي والقبائل الليبية لمصر

انها تدافع عن أمن البلدين القومي نبقى عارفين ان قوتك هتخللي اللي قدامك يفكر مرة واتنين

 

وأكد  كمال  خلال الحلقة :احنا المصريين عايزين حرب؟ لا قيادة ولا شعب عايزين أكيد لا في ليبيا ولا اثيوبيا ولا في أي حتة احنا عقيدتنا دفاعية، دفاع عن أرضنا وشعبنا ومقدراتنا وأمننا القومي بمفهومه الواسع والضيق علاقاتنا بتركيا من زمان؟

 

 

 

شاهد أيضاً

أليكسا

أليكسا تسجل أكثر من 5 ملايين استفسار كروي في السعودية

حققت أمازون نجاحًا لافتًا في المملكة العربية السعودية، حيث سجلت مساعدتها الذكية أليكسا أكثر من …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *