هنَّأت أمازون شركة “إديونيشن” على توفير تجربة تعليم ثابتة وغير منقطعة، وهما ميزتان بالغتا الأهمية لدعم
الإنتاجية والتواصل وتعزيز قدرة الطالب على الإحتفاظ بالمعلومات. “عندما انتقلت البيئة المدرسية إلى منصّة رقمية،
كما باتت ’إديونيشن‘ حرمًا مدرسيًّا إفتراضيًّا بكلّ ما للكلمة من معنى، يحلّ مكان الحصص الدراسية وغرف المعلمين
وحتى الأروقة المدرسية، بينما ساعدت قابليّة التوسيع بحسب الطلب التي توفرها ’خدمات أمازون ويب‘ شركة
’إديونيشن‘ على تقديم خدماتها التعليمية بسلاسة وجدارة ضمن وقت تشغيل مضمون بنسبة 99.99%! وفي
مستهلّ جائحة كوفيد-19 في مطلع العام 2020، وجدت ’إديونيشن‘ نفسها في موقع يتيح لها رفع العناء عن
المدارس ومساعدتها على تخطّي الكثير من العقبات غير المتوقّعة، ما أسفر عن زيادة مُذهلة في عدد مستخدميها
بنسبة 1,200%.”
كما حازت شركة “إديونيشن”، منصّة تكنولوجيا التعليم الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا،
على تنويه آخر يشيد بنموِّها اللافت وارتقائها السريع في المنطقة، وذلك من عملاق الحوْسَبة السَّحابية في العالم “أمازون”.
فقد نوَّه أعظم موفّر خدمات إنترنت في العالم بشركة “إديونيشن” لتوفيرها “نظام تستطيع المدارس الإعتماد عليه”،
وأشاد بثباتها الراسخ وحسِّ التطوُّر والإبداع الذي تتمتع به، بعدما استفادت الشركة من البُنيَة التَّحتيّة لـ “خدمات
أمازون ويب” AWS لتعزيز نشاط مُستخدميها بما يصل إلى 32 ضعفًا!
كما أبدت أمازون أثناء تعاونها مع “إديونيشن” قدرة تنافسية مميزة وبرهنت على مكانة متألقة كشريك جدير بالثقة
مُبدِع للغاية دائم التطوّر والإبتكار يتَّبع معايير نجاح صارمة. تلك الخِصال شجّعَت منصّة “إديونيشن” على توسيع بنيتها
التحتية السّحابية مع ’خدمات أمازون ويب‘، لتحصد نتائج مشجّعة وتسجِّل نموًّا لافتًا عبر صفوف الروضة والثانوي
ومرحلة التعليم العالي ضمن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، كما أتاح لها الإنتقال إلى بيئة “مدرسة إفتراضية” في غضون 24 ساعة فحسب.
تعليقًا على ثَناء أمازون، قال السيد محمود جبارين، الرئيس التقني لشركة إديونيشن، “تتشارك أمازون و’إديونيشن‘
بنهج عمل يضع العملاء في المقام الأول ويضمن أداءً تشغيليًّا ممتازًا ينبع من عقلية مُستقبلية طموحة.
لذلك، لا عجب أن تواصل كلتا الشركتان إندفاعهما نحو المستقبل من دون هوادة وريادة قطاعيْهما بطموح عارم.”