we

أسامة كمال يستضيف شقيق حكيم الشرقاوى المصرى المختطف بـ ليبيا

تحدث  الاعلامي أسامة كمال عبربرنامجه ” مع أسامة كمال ” عن مايحدث فى ليبيا وماحدث تحديدا

لمصريين فى ترهونة وأن بعثة الأمم المتحدة فى ليبيا أعلنت عن قلقها ورحبت ببيان داخلية حكومة

الوفاق وطالبت بتحقيق فوري,

والنائب مصطفى بكري قال إن عدد المصريين الذين  اتعرضوا لدة في ترهونة 200 مواطن والنائبة

هالة أبو السعد هاجمت الأردوغان وقالت المصريين 100 مليون جندي ولازم الأردو يعرف أنّه أدام

شعب بأكمله بيدافع عن ولاده , 

 

وأضاف كمال أن السفيرة نبيلة مكرم عبيد وزير الهجرة المصرية، ردا على طلبات الإحاطة قالت مصر لن

تصمت على أي تجاوزات أو اعتداءات على عمالها وهتتخذ موقف عملي وقالت الواقعة “مش هتعدي

على خير”

 

وأضاف كمال أن حكومة الوفاق قالت مش انا وهحقق في الموضوع! هعمل نفسي مصدق بس

هسألهم عن شاب مصري اسمه ابراهيم الشرقاوي وشهرته حكيم الشرقاوي كان بيشتغل في

مصراتة ويوم 19 مايو اختفى وانقطعت اتصالاته بأهله.. ثم جت مكالمة لأهله يبقولول لهم ابنكم

اتخطف من الراجل الليبي اللي كان شغال معاه.

 

ياترى دا كمان ياحكومة الوفاق ماتعرفوش عنه حاجة؟ أهو دا متسلم لكم رسمي من ظابط تابع ليكم اسمه الهادي الجرو وهو اللي قال كدا بنفسه! فين حكيم الشرقاوي ياحكومة الوفاق؟

 

واستضاف كمال عبر تطبيق  سكايب أحمد الشرقاوي شقيق حكيم الشرقاوي المصرى المختطف  فى ليبيا  من قبل مليشيات الوفاق, 

 

وقال أحمد الشرقاوى شقيق حكيم الشرقاوى زملاء اخويا كلموني من 29 يوم وقالولي الميشليات قبضت عليه وطلبوا فدية 30 الف دينار

وقال الشرقاوى لكمال اخويا  تم اتهامه بأنه تابع للمشير  حفتر   وأضاف أحمد الشرقاوى بلغت باختفاء أخويا ومشكلتنا ان صاحب الشغل بتاعه في ليبيا تابع لحكومة السراج , وهو يعمل على تسفير الشباب ويقدم على تجنيديهم 

وكان اخر ماكتبه حكيم عبر موقع التواصل الاجتماعي قبل اختفائه بيوم فى 18 مايو  أنه تم احتلال قاعدة الوطية وهى القاعدة الأكبر التى كانت تحت يد قوات الجيش الوطني الليبي  , 

 

وتحدث كمال عن أطماع أردوغان فى ليبيا  , 

 

 

 

 

 

 

 

شاهد أيضاً

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي وتأثيره على الحملات الإعلانية للشركات العالمية

في عصر التكنولوجيا الرقمية المتقدمة، أصبح الذكاء الاصطناعي يلعب دوراً حيوياً في تحديد استراتيجيات التسويق …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *