we

أسامة كمال يناقش فى الحلقة السابعة نظرية المؤامرة عن كورونا

قدم الاعلامي أسامة كمال الحلقة السابعة من برنامج ” مع أسامة ” والذى يقدمه أسمة عبر صفحته الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي يوتيوب , تحت رعاية أورنج,

 

بدأ كمال الحلقة قائلا إذاً هي مؤامرة ع العالم هي مؤامرة ع الاقتصاد العالمي هي مؤامرة صينية ع

أمريكا زي ما التحقيقات الأمريكية بتقول أو مؤامرة أمريكية زي ما الطلاينة شايفين مافيش واحد اتكلم

عن نظرية مؤامرة أو مؤامرة الا لما كان كلامة بنسبة كبيرة مقنع آخر واحد شوفته من يومين كان د.رشيد بطار

 

د. رشيد بطار طبيب أمريكي ويكيبيديا سمته انه من أصحاب نظريات المؤامرة ومن مستخدمي الطب

البديل لحالات كتير.. يعني هو معروف بموضوع نظريات المؤامرة زيه زي ديفيد أيك معلق الكورة

السابق وصاحب نظريات المؤامرة

 

وأضاف كمال أخونا رشيد مش بيتهم الحكومات، لأ، بيتهم د. فاوتشي مستشار ترامب للصحة العامة

بإن هو اللي ضلل الناس وكان عنده معلومة إنه هيبقى فيه جائحة او باندميك خلال حكم ترامب ودة

من 2017..

وأنا بدور شوية في النظريات لقيت كلام مكتوب من يوم 23 مارس يعني من شهر وشوية على موقع

بريطاني اسمه تاب نيوز وعنوانه ان الكورونا خدعة كبيرة

واستكمل كمال قائلا المقال بيقول إنهم عايزين يوصلوا الناس انها تبقى بتتوسل ليهم عشان يدوهم

المصل اللي يرجعوا حياتهم لشكلها الطبيعي ومش هيسألوا هي هتبقى في شكل شريحة اللي

هيحطها بيل جيتس أو حد شبهه والتطعيم دة واجهة لسيطرة كاملة هيعملوها على العالم..

اول ما سمعت كلام دة اللي هو الناس هتتوسل عشان يدوهم المصل فكرني بحد كان قال الكلام دة من زمان.. عارفين مين؟

طبعا أهم جزء في نظرية المؤامرة هي ان بيل جيتس هو اللي ورا الفيروس لأنه حذر من خطورة انتشار وباء عالمي في مؤتمر تيد في 2015.

 

وأشار أسامة إلى أن نظريات المؤامرة لا تنتهي، بس في رأيي إننا كالعادة اكتر ناس بتتآمر على نفسها.. بكره اني اكون الانسان اللي بينقل الأخبار السيئة ومش هعمل كدة، لكن هفترض ان كل نظريات المؤامرة صح، بس دة ما ينفيش ان الكورونا موجودة زي ما قلت في اول حلقة..

 

 

شاهد أيضاً

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي وتأثيره على الحملات الإعلانية للشركات العالمية

في عصر التكنولوجيا الرقمية المتقدمة، أصبح الذكاء الاصطناعي يلعب دوراً حيوياً في تحديد استراتيجيات التسويق …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *