we

أسامة كمال بعد انخفاض البترول حرب تكسير عظام بين أمريكا والصين وتزايد الاتهامات

 

تحدث الاعلامي أسامة كمال عبر الانترنت عن البترول فقال كمال احنا مشغولين بـ أزمة كورونا أسعار البترول العالمية نزلت %66 من 65 دولار لحوالي 20 دولار .. الموضوع ماهواش مصلحة زي ما هييجي في بالك لأن البنزين هيرخص ربع جنيه لأن الحاجات كلها مرتبطة ببعض

وأضاف كمال المهم الأسعار طلعت شوية لـ 30 دولار بعد ما الدول المنتجة اتفقت انها تقلل انتاجها.. خناقة كبيرة أو حرب تكسير عظام لازم نخاف فيها على أشقاءنا في الخليج اللي بيحققوا فيها خساير كبيرة.. أشقاءنا اللي بيننا وبينهم مصالح كتير مش بس صلات دم..

 

 

وأشار كمال أن هناك حرب تكسير عظام مش بس ف البترول لأن التلميحات بتزيد عن اتهام أمريكي جديد من المخابرات والأمن القومي الأمريكان للصين لما اعلنوا إن الحكومة الأمريكية بتحقق لو كان كورونا اتخلَق في معمل صيني وتم إطلاقه بالخطأ عن طريق شخص كان مُصاب ف المعمل ف حادثة أو بسوء تعامل مع المواد،

 

وأضاف كمال الواشنطن بوست نشرت برقيات لوزارة الخارجية في 2018 بتتكلم عن مخاوف من سلامة إدارة معهد ووهان لعلم الفيروسات البيولوجية. ووزير الخارجية بومبيو اللي سمى الكورونا فيروس ووهان لما اتسأل عن البرقيات ولا نفى ولا أكد وقال احنا عارفين أن الفيروس نفسه نشأ في ووهان،

 

وأكد كمال أن المسؤولين الأمريكان قالوا الولايات المتحدة ناوية تدفع الصين الثمن، لكن مش قبل السيطرة على الوباء، ولحد ما يكتشفوا معلومات اكتر عن تخليقه.. أمريكا واحتمال معاها أوروبا وبلاد تانية ممكن تكون بتجهز لأنها تدفع الصين تعويضات ضخمة لسبب أو لآخر، لكن الطبخ بدأ..

 

واختتم أسامة كمال برنامجه قائلا قبل ما أ مشي اكلمكم عن بوست قريته لحسام مصطفي إبراهيم بيقول خوفًا من بذل الجهد أو استسهالًا، الآباء جريوا على السناتر والمكتبات يشتروا أبحاث جاهزة لولادهم، وسعر البحث وصل 100 جنيه، وبكدة بتعوّد طفلك يستسهل ويقبل الغش ما دام قادر يدفع تمنه وبتضيع عليه فرصة تعلم شيء جدي

 

https://www.facebook.com/watch/?v=318979345751368

 

 

 

شاهد أيضاً

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي وتأثيره على الحملات الإعلانية للشركات العالمية

في عصر التكنولوجيا الرقمية المتقدمة، أصبح الذكاء الاصطناعي يلعب دوراً حيوياً في تحديد استراتيجيات التسويق …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *