we

ساميت شريك فى 3 مشروعات للمساهمة فى التحول الرقمي عن طريق حلول VDI

تستعد شركة ساميت للحلول التقنية الرائدة في مجال تكنولوجيا المعلومات   لـ تنفيذ عدد من

المشروعات القائمة بتكنولوجيا سطح المكتب الاقتراضى(Virtual Desktop Infrastructure VDI) 

في عدة قطاعات ,

ومن أبرزها القطاع الصحي في مستشفى وادي النيل ، بالإضافة إلى تطبيقها  بالقطاع الفندقي 

فندق دوسيت  ، كما تم ايضا تطبيقها في القطاع الحكومي في ميناء دمياط.

و تمتاز حلول VDI  بتكلفة إجمالية أقل وقدرات أعلى على تأمين وإدارة الأجهزة وكذلك السرعة في

تحديث التطبيقات بشكل مركزي وإدارة النسخ الإحتياطي للموظفين ، بالإضافة إلى إمكانية تشغيلهم

من أي مكان داخل المؤسس/ الشركة أو الاتصال بها من الخارج باستخدام نفس اسم المستخدم  

و دون التضحية باية من مميزات العمل على اجهزة الحاسب الشخصى من داخل الشركة وكذلك زيادة

المدى الزمني لإستخدام الأجهزة الخاصة بالموظفين  وإقتصار الترقية والدعم الفني والإدارة لأجهزة

الخوادم والتخزين والنسخ الإحتياطي الأساسية الخاصة بتلك المنظومة من خلال  منظومة البيئة

التخيلية لأجهزة المستخدم (client Virtualization)  بإستخدام إحدى التقنيات الآتية : Full VDI

(virtual desktop computing) ،   Application virtualization ، وبذلك يستطيع المستخدم الحصول

على تلك الخدمة من خلال اى جهاز سواء حديث أو قديم أو من خلال التابلت او التليفون المحمول ممن

يعطى الكثير من المرونة.

وعن  أبرز مميزات  هذه الحلول ، عقبت  المهندسة ماجدة السبع، رئيس مجلس إدارة شركة شركة

ساميت للحلول التقنية  قائلة أن حلول VDI  نجحت في التغلب على كل تحديات وصعوبات ادارة 

النهايات الطرفية و الحاسبات الشخصية التي تواجه الشركات من خلال طرح حل ذكي  يناسب أجهزة

الحاسبات الشخصية بحيث يُمكن إدارات الحاسب الآلي من الإستفادة من البنية التحتية للمؤسسات

في مراكز البيانات الرئيسية والتبادلية

و أضافت أن حلول VDI ساهمت فى تذليل كافة تحديات الحاسب الشخصي التقليدي من صعوبة

التركيب الصيانة والترقية خاصة مع الاعداد الكبيرة للحاسبات داخل الشركات و توزيعها الجغرافى مع

الاخذ فى الاعتبارقواعد التباعد الاجتماعى المتتبع بمعظم المؤسسات

وأوضحت المهندسة ماجدة السبع ، أنه في ظل التحديات التي ظهرت خلال العقد الأخير في

المؤسسات التي تستخدم الحواسب الآلية الشخصية نجحت تطبيقات VDI في ان تكون الخيار الأمثل

للكثير من الشركات والمؤسسات الكبرى خاصة في ظل التحديات التي تواجهها هذه المؤسسات

ومنها : أنه مع كبر حجم المؤسسة وتوزيع المباني جغرافياً كان لابد من وجود فريق دعم فني كبير

لتغطية تلك التوزيعات ، كما أن العمر الإفتراضي للحاسب الشخصي يتراوح ما بين 3 -5 سنوات فقط

إذا تم حُسن إستخدامه ولم يتعرض للتلف ولا يمكن توفير البديل بسرعة عند الأعطال ، علاوة على

كثرة العمل المطلوب لتشغيل جهاز واحد فقط وإدخاله على الشبكة وتحميل التطبيقات التي يحتاجها ،

بالإضافة إلى إمكانية تسريب البيانات بنسخ او الاحتفاظ بالهارد ديسك للمؤسسة في أيدي

المنافسين  ، صعوبة تنفيذ التحديثات بشكل مركزي مما  يستهلك الشبكة وينفذ عمليات التكرارية 

بلا داع ، الإستهلاك المرتفع للكهرباء  ، صعوبة النسخ الإحتياطي والإسترجاع لبيانات الموظف على

جهازه وغيرها من التحديات

شاهد أيضاً

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي وتأثيره على الحملات الإعلانية للشركات العالمية

في عصر التكنولوجيا الرقمية المتقدمة، أصبح الذكاء الاصطناعي يلعب دوراً حيوياً في تحديد استراتيجيات التسويق …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *