we
طارق أمين: ساعدت YouTube جيلًا كاملًا من منشئي المحتوى والفنانين على تحويل إبداعهم إلى نشاط تجاري

طارق أمين: ساعدت YouTube جيلًا كاملًا من منشئي المحتوى والفنانين على تحويل إبداعهم إلى نشاط تجاري

طارق أمين: ساعدت YouTube جيلًا كاملًا من منشئي المحتوى والفنانين على تحويل إبداعهم إلى نشاط تجاري

وفي هذا الإطار، قال مدير YouTube في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، “طارق أمين”: “منذ إطلاق Shorts

في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في بداية العام، لاحظنا نموًا ملحوظًا في نسبة المشاهدة ونسبة إنشاء

المحتوى. بالتالي، كان صندوق Shorts الخطوة المنطقية التالية لبلورة خطة تمويلية طويلة الأمد لميزة YouTube Shorts.”

 

كما أعلنت YouTube اليوم عن إطلاق “صندوق YouTube Shorts المالي”

في كلّ من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر والجزائر والعراق والبحرين والأردن والكويت

ولبنان والمغرب. وانطلاقًا من 3 كانون الأول/ديسمبر، ستبدأ الشركة بمكافأة منشئي المحتوى والفنانين الذين

يقدّمون فيديوهات قصيرة مبتكرة وفريدة. وقد تم الإعلان أولًا عن الصندوق الذي تبلغ قيمته 100 مليون دولار أمريكي في الولايات المتحدة في أيار/مايو، وهو متوفر حاليًا في العديد من الأسواق حول العالم.

كما تشكّل Shorts ميزة جديدة من YouTube تم إطلاقها في تموز/يوليو، وهي متاحة لكل من يريد إنشاء فيديوهات

قصيرة وجذابة باستخدام الهاتف الجوال فقط. إضافةً إلى ذلك، يسمح مشغل فيديوهات Shorts للمستخدمين حول

العالم بمشاهدة فيديوهات قصيرة على YouTube. ومنذ تموز/يوليو 2021، تتلقى هذه الفيديوهات أكثر من 15 مليار مشاهدة يوميًا.

 

كما أردف قائلًا: “ساعدت YouTube جيلًا كاملًا من منشئي المحتوى والفنانين على تحويل إبداعهم إلى نشاط تجاري.

ففي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ينمو عدد منشئي المحتوى الذين يكسبون مئات الآلاف والملايين من

YouTube عامًا بعد عام. ويشكّل الصندوق أداةً إضافية تساهم في تعزيز عملية سرد القصص على YouTube.”

للتأهل للاستفادة من الصندوق، على منشئي المحتوى استيفاء المعايير التالية:

على القنوات أن تكون قد حمّلت فيديو قصيرًا مؤهّلًا واحدًا على الأقل على Shorts في آخر 180 يومًا.

على القنوات الالتزام بإرشادات المنتدى وقواعد حقوق الطبع والنشر وسياسات تحقيق الربح على YouTube.

تكون القنوات غير مؤهلة للاستفادة من الصندوق إذا حمّلت فيديوهات تحمل علامات مائية أو شعارات من منصات

التواصل الاجتماعي التابعة لجهات خارجية، وفيديوهات غير أصلية (مثل المقاطع غير المعدّلة من الأفلام أو البرامج التلفزيونية) أو فيديوهات مُعاد تحميلها من قنوات منشئي محتوى آخرين.

لا يُشترط على القنوات أن تكون قيد تحقيق الربح على YouTube لتصبح مؤهلة.

على منشئي المحتوى أن يكونوا قد تخطوا سن الرشد في بلدهم أو منطقتهم.

 

كما يمكن للقنوات المؤهلة أن تكسب بين 100 دولار أمريكي و10 آلاف دولار أمريكي في الشهر كنقطة بداية،

مع مكافآت مالية يتم تحديدها حسب الأداء الإجمالي لفيديوهات Shorts على القناة والموقع الجغرافي للجمهور.

وتخطط YouTube لتوسيع نطاق الصندوق ليشمل المزيد من البلدان في الأشهر القادمة.

إنّ “صندوق YouTube Shorts المالي” يمثّل طريقة إضافية تسمح لمنشئي المحتوى والفنانين بتحقيق الربح من

فيديوهاتهم على YouTube، إلى جانب الإعلانات والسلع الرقمية المدفوعة والسلع الأخرى ومحتوى العلامات التجارية وغير ذلك.

وعلى مدى الثلاث سنوات الماضية، دفعت YouTube أكثر من 30 مليار دولار أمريكي لمنشئي المحتوى والفنانين

وشركات الإعلام. ففي منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، كما ينمو منتدى منشئي المحتوى على YouTube

بشكل متواصل على مستوى الأرباح وعدد المشتركين:

 

في الإمارات العربية المتحدة، ارتفعت نسبة قنوات YouTube التي تجني الملايين أو أكثر (بالدرهم الإماراتي) بأكثر

من %40 مقارنةً بالعام السابق.

المملكة العربية السعودية، ارتفعت نسبة قنوات YouTube التي تجني الملايين أو أكثر (بالريال السعودي) بأكثر من %20 مقارنةً بالعام السابق.

في مصر، ارتفعت نسبة قنوات YouTube التي تجني مئات الآلاف أو أكثر (بالجنيه المصري) بأكثر من %50 مقارنةً بالعام السابق.

مصر، ثمة أكثر من 4 آلاف قناة تضمّ أكثر من 100 ألف مشترك، ما يمثّل زيادة بأكثر من %40 مقارنةً بالعام السابق.

مصر، ثمة أكثر من 400 قناة تضمّ أكثر من مليون مشترك، ما يمثّل زيادة بأكثر من %45 مقارنةً بالعام السابق.

في المملكة العربية السعودية، ثمة أكثر من 2.5 ألف قناة تضمّ أكثر من 100 ألف مشترك، ما يمثّل زيادة بأكثر من

%25 مقارنةً بالعام السابق.

سجل في قائمتنا البريدية لتصلك أخر الأخبار 

شاهد أيضاً

أمازون

أمازون مصر تطلق تخفيضات هائلة تصل إلى 50٪ في موسم عيد الفطر

أعلنت شركة أمازون مصر عن بدء موسم عروض عيد الفطر، حيث ينطلق الحدث التسويقي اعتبارًا …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *